الحبيب إلى قلبى...عليش...
يا ترى يا هل ترى، ما هى ظروف كتابتى لك هذا الخطاب ؟ أحكيلك، فى ليلة العيد و بعد أن أكون قد قمت بمشاوير خاصة كانت أو أسرية، أتجعص هنا قليلاً منتظراً شيئاً ما ألا و هو موعد القداس كما تعلم...ثم...ثم...هو أنا محتاج أحكيلك ؟ ما انت اسم الله عليك عارف كل حاجة !! المهم، أكتب إليك هيك الخطاب على أنغام توفيق فروخ...الجميع هنا على أهبة الإستعداد كما قلت لك فلقيت نفسى مشتاق إليك عليشى الحبيب...كتبتلك
عليش، أنا غير مطمئن لهذا العيد بكل ظروفه بكل الليلة. قد أتجرأ أن أقول لك أننى اليوم أحتفل بعيد لمجرد أن حل موعده...هل شعرت بهذا يوماً ؟ اليوم عيد لأنه هكذا...ليس لأنى أريده هكذا. لا أكذبك القول، فقد حاولت مراراً أن أصل لمبتغاه فلم أجده...و لا أكذبك القول فقد حاولت مراراً أن أتذكر شيئاً عن عيد قضيته أنا لأنى أريده و ليس لأنه أرغمنى عليه، لكن ذاكرتى لم تسعفنى.
علوووش، ما زلت أفكر...ما العمل ؟؟ مش فى ميعاده يا عليش خالص !!!
مش هطول عليك...الوقت أزف (أو أذف مش عارف)...أنا نازل...نازل أعيّد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
7elwa awiiii
ana ma3ak fel nos el tany da awiii 3ala fekra ;) :D
إرسال تعليق