- إذا أتت نتيجة الاستفتاء (نعم للتعديلات) و قبل بها كل من عارضها و اتجهوا إلى صناديق إنتخابات مجلس الشعب فيما بعد مبتسمين.
- إذا أتت نتيجة الاستفتاء (لا للتعديلات) فأقر بها كل من ساندها و لم يقلب الترابيزة أو يتجه للتحرير أو يشعل الفئويات.
- إذا توقفنا عن تخوين الإخوان و السلفيين و الجماعات الإسلامية و أقباط المهجر، و اعتبرناهم مصريين كاملين لهم الحق فى إبداء الرأى و الانتخاب و الترشح.
- إذا انتهى عهد تشريع ولاية القبطى و المرأة، و إذا نظر الجميع إلى الجميع بإحترام و مواطنة كاملة.
- إذا سقطت كل منابر النصح، و اعترفنا باكتمال بلوغ المواطن المصرى و عبرنا عن رأينا دون فرض أو إلحاح أو نصيحة.
- إذا صمتنا عن التكهن بالمستقبل و ما يخفيه و ما تكمن المصلحة فيه.
- إذا قبل البابا شنودة أن يتولى سعد الكتاتنى رئاسة مصر، و إذا تشكلت حكومة إئتلافيه (إخوان-تجمع) و إذا كتب أسامة سرايا فى المصرى اليوم.
______
أنا هاقول (لا) للتعديلات لأنى متفق مع كل من عارضوها، و لأنى لا أخاف من مخاطر عدم الموافقة عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق